نجم إيطاليا السابق: ميسي فضائي بلا مشاعر ورونالدو أفضل منه
يرى الإيطالي، باولو دي كانيو، نجم ميلان ويوفنتوس الأسبق أن الدولي البرتغالي كريستيانو رونالدو نجم هجوم فريق مانشستر يونايتد، أفضل من الأرجنتيني ليونيل ميسي مهاجم باريس سان جيرمان، بسبب الشخصية التي يتمتع بها مهاجم ريال مدريد السابق.
ميسي مستواه متراجع مع باريس سان جيرمان في الدوري الفرنسي، كما أن فريقه ودع دوري أبطال أوروبا على يد ريال مدريد، بعد الهزيمة بثلاثة أهداف مقابل هدف بإياب دور الـ16 بالتشامبيونزليج.
بينما رونالدو رغم أن مانشستر يونايتد يُعاني هو الآخر بالدوري الإنجليزي الممتاز، لكن البرتغالي الأفضل داخل الشياطين الحمُر هذا الموسم، وقبل يومين سجل هاتريك في شباك توتنهام هوتسبير.
وقال كانيو في تصريحات نشرتها "سكاي إيطاليا": "ميسي كان فضائيًا بلا عواطف، بينما رونالدو إنسان لديه روح وهذا ما أفضله".
وأضاف: "ميسي غادر الملعب أمام ريال مدريد وهو يحك رأسه ولم يكن لديه عاطفة وليس لديه أي مشاعر".
وواصل: "أنا أفضل كريستيانو رونالدو، هل تريدني أن أجلس على مقاعد البدلاء أمام مانشستر سيتي وأعود إلى البرتغال، ثم بعدها أسجل ثلاثية؟ بالنسبة لي أفضل الإنسان الذي لديه روح على الكائن الفضائي الذي لا يمتلك أي مشاعر في الملعب".
اقرأ أيضًا.. جاري نيفيل: لن أتفاجأ إذا لم يعتزل رونالدو في مانشستر يونايتد
وتابع: "ميسي أظهر حدود شخصيته، العديد أطلقوا صافرات الاستهجان ضده وهذا أمر وارد بالطبع، كان هناك الآلاف ينتظرونه ويحلمون برؤيته لكن تصرفاته لم تكن صحيحة".
وأتم مدرب سندرلاند السابق تصريحاته بالحديث عن نيمار دا سيلفا قائلًا: "لقد كان أسوأ أمام ريال مدريد، لأنه لا يقوم بأشياء رائعة وفي الشهر الماضي قال إنه يريد الذهاب إلى الدوري الأمريكي لقضاء عطلة لمدة ثلاثة أشهر، أعتقد أن لديه العديد من المشاكل".
مانشستر يونايتد يسعى لضم لاعب يوفنتوس بعد نهاية عقده
فيديو | بمشاركة ميسي.. إنتر ميامي يفوز على دي سي يونايتد في الدوري الأمريكي
بين مانشستر يونايتد وبوروسيا دورتموند.. سانشو يُلمح إلى مستقبله بخطوة جديدة
مدرب إنتر ميامي يوضح تطورات إصابة ميسي
مانشستر يونايتد يحسم مستقبل رباعي الفريق
فيديو | في غياب ميسي.. إنتر ميامي يسقط في فخ التعادل أمام أورلاندو سيتي بـ الدوري الأمريكي
برونو فيرنانديز يلمح لمستقبله مع مانشستر يونايتد ويؤكد: سننهي الموسم بأفضل طريقة ممكنة
روني عن زميله السابق في مانشستر يونايتد: كان كابوسًا في غرف خلع الملابس