الصحافة العالمية عن مباراة ليفربول وأتلتيكو مدريد: قطعة فنية قدمها سيميوني تفوق بها على كلوب
علقت الصحافة العالمية على المباراة القوية التي أقيمت بالأمس بين ليفربول وأتلتيكو مدريد على ملعب "واندا متروبوليتانو" في ذهاب دور الـ16 من بطولة دوري أبطال أوروبا.
وانتهت المباراة بتفوق أصحاب الأرض بهدف نظيف أحرزه لاعب الوسط المميز، ساؤول نيجيز، في الدقيقة الرابعة من زمن المباراة بعد ارتباك من مدافعي ليفربول.
انتهت 90 دقيقة ويتبقى هناك مثلها ولكن في ملعب "أنفيلد" بإنجلترا بعد أسبوعين، لمعرفة من هو المتأهل من ليفربول أو أتلتيكو مدريد إلى دور الثمانية.
اقرأ أيضًا.. أرقام سلبية بعد مباراة ليفربول وأتلتيكو مدريد في دوري أبطال أوروبا
وإليكم عناوين الصحافة العالمية عن المباراة وجاءت كالآتي:
ذا صن البريطانية: "سيميوني يقدم قطعة فنية رائعة تحبط ليفربول في دوري أبطال أوروبا، نجح الأرجنتيني في إيقاف الفريق الإنجليزي الذي لا يقهر في الدوري من خلال إيقاف الحافلة ولكن على الرغم من ذلك فقد أهدر العديد من الفرص الأخرى لتسجيل أكثر من هدف".
ميرور البريطانية: "ليفربول يؤجل كل شيء إلى أنفيلد، أداء مخجل من أتلتيكو مدريد بسبب الطريقة الدفاعية وموراتا أضاع فوزًا كبيرًا على فريقه الإسباني على الرغم من أنه كان أبرز المواهب الواعدة هجوميًا في الكرة الأوروبية".
ديلي ميل البريطانية: "خيبة أمل كبيرة في مستوى ليفربول الذي يسعى للدفاع عن لقبه في دوري أبطال أوروبا، على الرغم من الاستحواذ لكنهم فشلوا في التفوق على دفاعات سيميوني القوية".
تيليجراف البريطانية: "ليفربول يخسر ويفشل في تسديد أي كرة على مرمى أتلتيكو مدريد، لأن كتيبة دييجو سيميوني قد نجحت بالفعل فيما يتميزون به وهو الدفاع ومنعوا خطورة الفريق الإنجليزي".
أوليه الأرجنتينية: "سيميوني فاز على البطل، كان ليفربول مستحوذًا على الكرة طوال الوقت لكنه فشل في إيجاد حلول لفك شفرة دفاع أتلتيكو مدريد وتسجيل هدف في أول 90 دقيقة".
لاجازيتا ديلو سبورت الإيطالية: "ليفربول اختفى في ملعب أتلتيكو مدريد، بعد الهزيمة الثالثة لهم هذا الموسم، وينتظرون مباراة العودة في أنفيلد بعد أسبوعين".
بيلد الألمانية: "ساؤول يفاجئ كلوب، مثلما أقصى بايرن ميونخ من الدور نصف النهائي قبل أربع سنوات ومنح أتلتيكو مدريد بطاقة التأهل إلى النهائي".
ليكيب الفرنسية: "سقوط ليفربول في مدريد، بعد انتصار أتلتيكو مدريد بأسلوبه الدفاعي المعهود على بطل أوروبا".