الصحافة العالمية عن نهائي دوري أبطال أوروبا: جوارديولا وجد طريقة جديدة للخسارة وتوخيل "معلم"
رصدت الصحافة العالمية أصداء مباراة نهائي دوري أبطال أوروبا لموسم 2020/2021 بين مانشستر سيتي وتشيلسي وتتويج الأخير باللقب القاري للمرة الثانية في تاريخه.
ونجح تشيلسي في الفوز بهدف نظيف أحرزه، كاي هافيرتز، في الدقيقة 42 ولم يستطع مانشستر سيتي إدراك التعادل لتنتهي المباراة بفوز البلوز بقيادة مدربه، توماس توخيل.
اقرأ أيضًا.. سكاي: تشيلسي يكافئ توخيل بعقد جديد بعد الفوز بـ دوري أبطال أوروبا
شاهد تتويج تشيلسي بلقب دوري أبطال أوروبا بعد الفوز على مانشستر سيتي
عناوين الصحافة العالمية بعد فوز تشيلسي على مانشستر سيتي في دوري أبطال أوروبا
"ميرور" البريطانية: "ارتكب جوارديولا خطأ كبير قبل المباراة بسبب تشكيل مانشستر سيتي بعد استبعاد كل من رودري وفرناندينيو وإبقائهما على مقاعد البدلاء، كان خطأ فادح في تقدير الإسباني، المدرب الكتالوني هو المسئول عن خسارة النهائي".
"Ole" الأرجنتينية: "خطة جوارديولا تفشل ومانشستر سيتي يخسر دوري أبطال أوروبا بسبب براعة توخيل وصعوبة اختراق سترلينج ودي بروين لدفاعات تشيلسي".
"ديلي ميل" البريطانية: "توخيل المُعلم يقود تشيلسي للتغلب على مانشستر سيتي وجوارديولا الذي اعتمد على تشكيل غريب بدون ارتكاز بعد استبعاد رودري وفرناندينيو".
"BBC" البريطانية: "تكتيك جوارديولا فشل، وتوخيل يفوز عليه للمرة الثالثة هذا الموسم ليمنح تشيلسي لقب دوري أبطال أوروبا للمرة الثانية في تاريخه".
"لو باريزيان" الفرنسية: "تشيلسي يكرر سيناريو 2012 مع توخيل كما فعل مع دي ماتيو، فاز الفريق بدوري أبطال أوروبا للمرة الثانية في تاريخه بعد تفوق توخيل على جوارديولا الذي غاب عن فريقه المرونة في خط الوسط والهجوم".
"El Pais" الإسبانية: "تشيلسي يلتهم مانشستر سيتي، مع نجاح جديد للمدرسة الألمانية من خلال توخيل وتكرار إنجاز يورجن كلوب وهانزي فليك، تفوق كامل على جوارديولا الذي فضل إبقاء رودري وفرناندينيو على مقاعد البدلاء".
"ذا صن" البريطانية: "تجاوز جوارديولا هذا الخط الدقيق بين العبقرية والجنون وقرر الاعتماد على خطة جديدة وخطة مجنونة في نهائي دوري أبطال أوروبا باستبعاد رودري وفرناندينيو واللعب بدون خط وسط مدافع".
"جارديان" البريطانية: "جوارديولا يجد طريقة جديدة للخسارة، فاز توخيل على صديقه وتوج تشيلسي بلقب دوري أبطال أوروبا بهدف هافيرتز ولكن خطة بيب وغياب الوسط الدفاعي كانت كفيلة بهزيمة مانشستر سيتي للنهائي".
"بيلد" الألمانية: "بفضل هافيرتز، توخيل يتفوق على جوارديولا، الذي فشل في التخلص من لعنته والفوز مع برشلونة فقط بدوري أبطال أوروبا وآخرها يرجع لعام 2011".
"توتو سبورت" الإيطالية: "توخيل يصبح بطلًا لأوروبا ويمنح تشيلسي لقبه الثاني في دوري أبطال أوروبا، من ناحية أخرى، فشل جوارديولا في حصد لقبه الثالث وإنجاز تاريخي لفريقه في مباراة أجويرو الأخيرة".
"ليكيب" الفرنسية: "دوري أبطال أوروبا لتشيلسي في مباراة نهائية قوية ومدمرة بقيادة، توماس توخيل، الذي أثبت قدراته أمام بيب جوارديولا".
"إندبندنت" البريطانية: "لاعبو مانشستر سيتي تائهون مع جوارديولا الذي اعتمد على تشكيل جديد، تفوق وإدارة رائعة للمباراة من توخيل رغم أنه مدربًا لتشيلسي منذ بضعة أشهر فقط".
"لاجازيتا ديلو سبورت" الإيطالية: "توخيل يتفوق في مبارزته الفردية أمام جوارديولا، مانشستر سيتي وانتكاسة جديدة في دوري أبطال أوروبا ولم يظهر اللاعبون بالأداء المنتظر خاصة دي بروين، برناردو سيلفا، فيل فودين وإلكاي جوندوجان".
"جلوب سبورت" البرازيلية: "من صنع أكثر، من دافع بشكل أفضل ومن كان متفوقًا من الناحية التكتيكية فاز، ليس جوارديولا ومانشستر سيتي بل تشيلسي مع توخيل الذي يدرب الفريق فقط من 5 أشهر".
"HLN" البلجيكية: "خيبة أمل جديدة من جوارديولا، خطة غير مفهومة لعب بها بيب ولم يظهر مانشستر سيتي بالأداء الأفضل في المباراة بعد غياب فرناندينيو ورودري، دي بروين يلعب في مركز تسعة الوهمي، سترلينج هو الأكثر محاولة".