جماهير باراجواي غاضبة بعد الخسارة أمام مصر في أولمبياد باريس: قضينا على أنفسنا
علّقت جماهير باراجواي على خروج منتخب بلادها الأولمبي على يد منتخب مصر، من منافسات كرة القدم رجال، في أولمبياد باريس 2024.
وتلاقى المنتخبان، مساء أمس الجمعة، في إطار منافسات ربع نهائي منافسات كرة القدم، حيث فازت مصر بفضل ركلات الترجيح بنتيجة 5/4.
ولجأ المنتخبان إلى ركلات الترجيح عقب انتهاء الوقت الأصلي من المباراة والأشواط الإضافية بالتعادل الإيجابي، بهدف لمثله.
اقرأ أيضًا | صحف باراجواي بعد توديع أولمبياد باريس أمام مصر: ارفعوا رؤوسكم وانتقموا في المستقبل
وكتب أحد مشجعي باراجواي عبر موقع إكس: "نحن لسنا راضين عن أي شيء، مصر تركتنا خارج المنافسة".
Con nada nos conformamos, Egipto nos dejo afuera…. — na (@navp02) August 2, 2024
وتسائل ثانِ: "لماذا كنا دون المستوى؟ ليس بسبب ركلات الترجيح، لم يعرف اللاعبون كيف يستمرون لدقيقتين أخريين وهم متقدمون في النتيجة وفشلوا في المراقبة ولم يكن هناك تصميمًا للوصول إلى الكرة، والافتقار إلى العزيمة التي لم نشاهدها في المنتخب الوطني منذ منذ وقت طويل".
Por qué son mediocres? No por la tanda de penales , No supieron aguantar 2 minutos más con la ventaja, falla en la marca, falta de determinación a llegar al balón, falta de garra que hace mucho no se ve en la selección. — Robert (@roberto10463) August 2, 2024
وأضاف ثالث: "نحن نلعب كما لم نفعل أبدًا ونقضي على أنفسنا كما هو الحال دائمًا".
JUGAMOS COMO NUNCA Y NOS ELIMINAMOS COMO SIEMPRE — Øcta (@octaayeg) August 2, 2024
وطالب رابع: "لا تستدعوا حارس المرمى هذا للمنتخب الوطني مرة أخرى".
A Perez dejenlo en alguna alcantarilla con las ratas — tobi (@Tobiik_) August 2, 2024
وأضاف خامس: "يا له من عجز، يا له من نقص في الشخصية".
Que impotencia, que falta de personalidad — tanocarrillo (@tano_carrillo) August 2, 2024
وتابع سادس: "سيقولون أننا لعبنا بشكل جيد، لقد تحسننا في هذا الجانب أو ذاك! ولكن ببساطة فشل آخر لاتحاد كرة القدم في باراجواي على يد رئيسه".
Y dirán se jugo bien, mejoramos en este o aquel aspecto! Pero sencillamente otro fracaso más para la APF de la mano de @RHarrisonP — Edgar Jara (@EdgarJara77) August 2, 2024
وانفعل سابع: "يا لها من طريقة لإهداء المباراة، دع هدفًا يدخل شباكك قبل نهاية اللقاء".
QUINA MANERA DE REGALAR EL PARTIT, DEIXAR-SE MARCAR UN GOL A PUNT D'ACABAR EL PARTIT🤷♀️🤷♀️🤷♀️🤦♀️🤦♀️🤦♀️ — monmavi (@monmavi132128) August 2, 2024