أخبار .. سيرخيو راموس يتبرع بـ 100 ألف يورو من أجل ضحايا الحرب في أفغانستان
الثلاثاء
14 فبراير 2017 ,4:13 م
أعلن الإتحاد الأوروبي لكرة القدم عن تبرع قائد ريال مدريد سيرخيو راموس بمبلغ 100 ألف يورو، من أجل أعمال خيرية في أفغانستان.
ووفقاً لما نشرته صحيفة "آس" الإسبانية، فإن راموس سيقوم بتسليم مبلغ التبرع إلى لجنة برنامج الضحايا، التابعة للصليب الأحمر الدولي، قُبيل مباراة يوم الأربعاء ضد نابولي.
وأضافت الجريدة أن لجنة برنامج الضحايا، هو نشاط خيري لدعم ضحايا الحرب ومصابي الألغام، والأطفال المعاقين في دولة أفغانستان، حيث يعمل على توفير العلاج الطبيعي، والأطراف الصناعية.
اختيار راموس لتلك المهمة الإنسانية، جاء بعد تصدره لنتائج استفتاء الإتحاد الأوروبي، في تشكيلة العام الماضي.
وقال راموس عقب اختياره من قبل الإتحاد الأوروبي "أريد فقط أن أشكركم، أريد أن أشكركم جميعاً على الحب الذي أظهرتموه لي، وإنه لشرف كبير أن أكون أكثر لاعب حصولاُ علي الأصوات في الإستفتاء".
و تابع "يجب الأخذ في الإعتبار دائماً أن كرة القدم لها تأثير علي مستوي العالم، حيث تُستخدم كوسلة هامة لتحسين جودة الحياة لدي البعض، بالنسبة لنا كأبطال لهذه اللعبة، نحن مُضطرون لمساعدتهم، نحن نعلم المشاكل التي يواجهها هؤلاء ".
واختتم حديثه "معاناتهم أكبر مثال على كيفية مواجهة الحياة بحماس وإصرار، دعنا ندعهمهم، كي لا تتوقف أحلامهم، و تصبح حقيقة".
ووفقاً لما نشرته صحيفة "آس" الإسبانية، فإن راموس سيقوم بتسليم مبلغ التبرع إلى لجنة برنامج الضحايا، التابعة للصليب الأحمر الدولي، قُبيل مباراة يوم الأربعاء ضد نابولي.
وأضافت الجريدة أن لجنة برنامج الضحايا، هو نشاط خيري لدعم ضحايا الحرب ومصابي الألغام، والأطفال المعاقين في دولة أفغانستان، حيث يعمل على توفير العلاج الطبيعي، والأطراف الصناعية.
اختيار راموس لتلك المهمة الإنسانية، جاء بعد تصدره لنتائج استفتاء الإتحاد الأوروبي، في تشكيلة العام الماضي.
وقال راموس عقب اختياره من قبل الإتحاد الأوروبي "أريد فقط أن أشكركم، أريد أن أشكركم جميعاً على الحب الذي أظهرتموه لي، وإنه لشرف كبير أن أكون أكثر لاعب حصولاُ علي الأصوات في الإستفتاء".
و تابع "يجب الأخذ في الإعتبار دائماً أن كرة القدم لها تأثير علي مستوي العالم، حيث تُستخدم كوسلة هامة لتحسين جودة الحياة لدي البعض، بالنسبة لنا كأبطال لهذه اللعبة، نحن مُضطرون لمساعدتهم، نحن نعلم المشاكل التي يواجهها هؤلاء ".
واختتم حديثه "معاناتهم أكبر مثال على كيفية مواجهة الحياة بحماس وإصرار، دعنا ندعهمهم، كي لا تتوقف أحلامهم، و تصبح حقيقة".