يواصل المصري محمد صلاح نجم ليفربول الإنجليزي حصد الإشادات عقب كل مباراة له رفقة فريقه، ما بين جماهير الريدز وصحفيين إنجلترا.

المحترف المصري قاد فريقه لقلب الطاولة على ليستر سيتي بفوز ثمين في فاعليات الجولة 21 للبريمرليج، مسجلاً هدفين ليحول هزيمة ليفربول إلى فوز بثنائية لهدف.
وعبر تويتر نرصد ردود أفعال جماهير الريدز، والصحافة الإنجليزية بشأن أداء محترفنا المصري.

الصحفي " بن ويب" بشبكة " Anfield HQ" غرّد:" كرة القدم لا تعني شيء بدون محمد صلاح"، وأضاف في تغريدة أخرى :" محمد صلاح هو بطلي".

وأضاف مشجع :" ترى بريقًا حين تنظر في أعين محمد صلاح".

 

الصحفي " ديفي أوكوب" علّق:" لم أعتقد أبدًا أننا سنجد من يعوض جو آلين، حتى وجدت محمد صلاح ".

 

نجم كرة القدم الإنجليزية جاري لينكر أشاد كذلك:" إشادة مستحقة في محلها.. هدفين أخرين.. محمد صلاح أنت ماكر صغير".

 

شبكة " Sports joe " أضافت:" نهاية عظيمة لعام محمد صلاح، بإمكاننا أن نفترض أنه سيجد حلاً للأزمة الكورية الشمالية وسيجد علاجًا للسرطان في العام المقبل". 

 

وغرد الصحفي دارما بهاغاليا:" لا يوجد كلمات تكفي لوصف محمد صلاح، هو أكثر شيء لا يصدق حدث لهذا النادي منذ وقت طويل جدًا، 17 هدف وهو يلعب كجناح لاعب من طراز عالمي، هو الأفضل في البريمرليج الآن". 

 

جون بينيت الصحفي بشبكة قنوات "بي.بي.سي" وضع تعليقه :" عام مدهش لمحمد صلاح، نهائي أمم أفريقيا، ساهم في احتلال روما المركز الثاني بالكالتشيو في الموسم الماضي، انتقال لليفربول، يقود مصر بهدفيه في الكونغو إلى كأس العالم، ويسجل 23 هدف لليفربول، وأفضل لاعب أفريقي لعام 2017 في استفتاء بي.بي.سي".

 

وعلقت شبكة " بليتشر ريبورت" الإنجليزية :" لذلك صفقة صلاح جيدة!" .

الصحفي أوكوب عاد بتغريدة جديدة ساخرًا من صفقة الفرنسي بول بوجبا وروميلو لوكاكو ثنائي مانشستر يونايتد :" في الوقت الذي حصل مانشستر سيتي على توقيع راقص بشعر خيالي مقابل 89 مليون باوند، ومهاجم بـ 90 مليون باوند، ضم ليفربول محمد صلاح مقابل ما يقل عن 40 مليون باوند هو صفقة القرن".

 

وعقب استبدال المحترف المصري حيث دفع كلوب بفينالدوم بديلاً له، علقت جماهير ليفربول مطالبة بالإبقاء عليه حتى يسجل الهدف الثالث فغرد متابع :" هلا لكلوب أن يعطي الفرصة لأحد ليسجل هاتريك؟ "، ورد أخر مبديًا آسفه : لا هاتريك لصلاح اليوم"، وطالب متابع:" لا تستبدلوا محمد صلاح مطلقًا حين يكون في قمة مستواه!".